KHAN ELKHALILI

vendredi, juin 22, 2007

الأنآخر

الأنآخر
أو
كيف يتحول الأنا الى آخر
آليات تفريغ الذاكرات وإعادة بناء الهويات
الى اللقاء
من أعمال الشموتي

jeudi, juin 21, 2007

الآنآخر

ادوارد سعيد
هل كان فتحاويا أم حماسويا؟
هل تتذكرون؟
تفريغ الذاكرة
الكرسي
عدسة خان الخليلي

الاتفجار القادم

أين؟ ومتى؟

ابن خلدون : أنت، منذ الآن غيرك

يبدو ان الغرم والافتنان بالآخر قد وصل الى حد ان تحول الأنا الى آخر عن موضوع الأنا والآخر واختلاط المفاهيم وعشوائية استخدام قاموس المصطلحات الجديدة سيكون لنا حديث قصيدة محمود درويش

أنت ، منذ الآن، آخر الى اللقاء

mardi, juin 19, 2007

أنت منذ الآن غيرك
!"يوميـات"محمود درويش
هل كان علينا أن نسقط من عُلُوّ شاهق، ونرى دمنا على أيدينا... لنُدْرك أننا لسنا ملائكة.. كما كنا نظن؟
وهل كان علينا أيضاً أن نكشف عن عوراتنا أمام الملأ، كي لا تبقى حقيقتنا عذراء؟
كم كَذَبنا حين قلنا : نحن استثناء
!أن تصدِّق نفسك أسوأُ من أن تكذب على غيرك
أن نكون ودودين مع مَنْ يكرهوننا، وقساةً مع مَنْ يحبّونَنا - تلك هي دُونيّة المُتعالي، !وغطرسة الوضيع
!أيها الماضي ! لا تغيِّرنا... كلما ابتعدنا عنك
أيها المستقبل : لا تسألنا : مَنْ أنتم؟وماذا تريدون مني؟ فنحن أيضاً لا نعرف
!أَيها الحاضر ! تحمَّلنا قليلاً، فلسنا سوى عابري سبيلٍ ثقلاءِ الظل
الهوية هي : ما نُورث لا ما نَرِث. ما نخترع لا ما نتذكر. الهوية هي فَسادُ المرآة التي يجب أن نكسرها كُلَّما أعجبتنا الصورة
تَقَنَّع وتَشَجَّع، وقتل أمَّه.. لأنها هي ما تيسَّر له من الطرائد.. ولأنَّ جنديَّةً أوقفته وكشفتْ له عن نهديها قائلة : هل لأمِّك، مثلهما؟
لولا الحياء والظلام، لزرتُ غزة، دون أن أعرف الطريق إلى بيت أبي سفيان الجديد، ولا اسم !النبي الجديد
!ولولا أن محمداً هو خاتم الأنبياء، لصار لكل عصابةٍ نبيّ، ولكل صحابيّ ميليشيا
أعجبنا حزيران في ذكراه الأربعين : إن لم نجد مَنْ يهزمنا ثانيةً هزمنا أنفسنا بأيدينا لئلا ننسى
!مهما نظرتَ في عينيّ.. فلن تجد نظرتي هناك. خَطَفَتْها فضيحة
قلبي ليس لي... ولا لأحد. لقد استقلَّ عني، دون أن يصبح حجراً
هل يعرفُ مَنْ يهتفُ على جثة ضحيّته - أخيه : <الله أكبر> أنه كافر إذ يرى الله على صورته هو : أصغرَ من كائنٍ بشريٍّ سويِّ التكوين؟
أخفى السجينُ، الطامحُ إلى وراثة السجن، ابتسامةَ النصر عن الكاميرا. لكنه لم يفلح في كبح السعادة السائلة من عينيه.رُبَّما لأن النصّ المتعجِّل كان أَقوى من المُمثِّل
ما حاجتنا للنرجس، ما دمنا فلسطينيين
وما دمنا لا نعرف الفرق بين الجامع والجامعة، لأنهما من جذر لغوي واحد، فما حاجتنا للدولة... ما دامت هي والأيام إلى مصير واحد؟
لافتة كبيرة على باب نادٍ ليليٍّ : نرحب بالفلسطينيين العائدين من المعركة. الدخول !مجاناً ! وخمرتنا... لا تُسْكِر
لا أستطيع الدفاع عن حقي في العمل، ماسحَ أحذيةٍ على الأرصفة !لأن من حقّ زبائني أن يعتبروني لصَّ أحذية ـ هكذا قال لي أستاذ جامعة
أنا والغريب على ابن عمِّي. وأنا وابن عمِّي على أَخي. وأَنا وشيخي عليَّ<. هذا هو الدرس .الأول في التربية الوطنية الجديدة، في أقبية الظلام>1
من يدخل الجنة أولاً؟ مَنْ مات برصاص العدو، أم مَنْ مات برصاص الأخ؟ !بعض الفقهاء يقول : رُبَّ عَدُوٍّ لك ولدته أمّك
لا يغيظني الأصوليون، فهم مؤمنون على طريقتهم الخاصة. ولكن، يغيظني أنصارهم !العلمانيون، وأَنصارهم الملحدون الذين لا يؤمنون إلاّ بدين وحيد : صورهم في التلفزيون
سألني : هل يدافع حارس جائع عن دارٍ سافر صاحبها، لقضاء إجازته الصيفية في الريفيرا الفرنسية أو الايطالية.. لا فرق؟ !قُلْتُ : لا يدافع
وسألني : هل أنا + أنا = اثنين؟ !قلت : أنت وأنت أقلُّ من واحد
لا أَخجل من هويتي، فهي ما زالت قيد التأليف. ولكني أخجل من بعض ما جاء في مقدمة ابن .خلدون
أنت، منذ الآن، غيرك ! 1

mardi, juin 05, 2007

ذكرى الأربعين

الصورة لاتحتاج الى تعليق
جنازة السادات
ذكرى الأربعين
وذكريات اخرى
قراءة مختلفة
لما حدث

تحل اليوم الخامس من يونيو الذكرى الأربعين لحرب 67 وفى الثامن من يونيو الحالي تحل الذكرى الثانية عشر لرحيل
الشيخ امام عيسى كما تحل فى التاسع والعاشر من هذا الشهر الذكرى الأربعين على اليومين الأشهر بعد حرب يونيو 67 عندما خرجت الملايين فى كافة المدن المصرية والعربية ترفض قبول الاستسلام وتعلن الاصرار على المقاومة واخيرا تحل بعد شهور قليلة ايضا ذكرى الاربعين على انتفاضة فبراير 68 وهى اول حركة سياسية تخرج الى الشارع منذ يوليو 52 تعلن رفضها لحكم الحزب الواحد وهيمنة الاجهزة السياسية والبوليسية على الحياة السياسية و مطالبة بالاصلاح السياسي ومحاسبة المسؤولين عن الهزيمة العسكرية وتطرح فى نفس الوقت ملامح اول برنامج سياسي ينادي بالديموقراطية وحرية التعبير وتكوين الاحزاب بعيدا عن هيمنة الحزب الواحد وهو الاتحاد الاشتراكي وملحقاته الاخرى من تنظيم طليعي ومنظمة شباب الخ وهو الحزب المهيمن حتى الآن بعد ان غير من اسمه عدة مرات السؤال الذي يتبادر الى الذهن على الفور هو بأي من هذه التواريخ و الأحداث نحتفل؟ هل نحتفل بذكرى الهزيمة العسكرية الساحقة التى لحقت بنظام يوليو 52 أى بهزيمة يوليو التى عرفت بنكسة يونيو أم نحتفل بذكرى التاسع والعاشر من يونيو التى كشفت عن حجم المخزون الهائل لطاقة المقاومة لدى الشعب المصري الغير مسؤول اصلا عما حدث من هزيمة عسكرية لم يحارب فيها أبنائه على الاطلاق؟ أم نحي ذكرى الشيخ امام الذي جسد مع الشاعر احمد فؤاد نجم رمز صمود ومقاومة الشعب المصري فى احلك الاوقات وكان لاغانيه الممنوعة والمحاصرة حتى اليوم اكبر الأثر فى تعبئة وحشد الهمم ورفع المعنويات فى ظل ظروف بالغة الصعوبة لم يتخيل أحد ان من الممكن تغييرها؟ أم نستدعى ذكرى خروج الطلبة والعمال فى فبراير 68 يرفضون المحاكمات الصورية والاحكام المخففة التى صدرت بحق ضباط القوات المسلحة المسؤولين مباشرة عن الهزيمة العسكرية؟ هذه الاسئلة ربما تكون غائبة وسط الاحتفالات الرسمية التى تنتقي ما تحتفي به وتمحو من ذاكرة المصريين الجمعية ما تريد ! هل يدرك الذين يديرون الاعلام المصري ويتحكمون فى عرض أو حجب الوقائع والاحداث والتلاعب بذاكرة المصريين مدى مايرتكبون من اساءة واستهزاء تجاه ذاكرة الشعب المصري؟ أى تشويه متعمد يمكن ان يلحق بذاكرة الاجيال الحالية والمقبلة التى لاتعرف شيئا عن تاريخها بل يقدم لها تاريخا مشوها عمدا مع سبق الاصرار بسبب مصالح آنية غبية لاترى ابعد من مكاسبها ومصالحها حتى لو ادى ذلك الى تدمير الذاكرة الجمعية وتشويه او تزييف التاريخ. يكفي ان نرى ما آلت اليه الأمور حاليا نتيجة سياسات استمرت اكثر من ثلاثة عقود بلا رؤية وبلا هدف لحماية وبناء العقل المصري خصوصا بين الاجيال الحالية، سياسات ادت الى فقدان للذاكرة التاريخية وتهديد جدي بفقدان الهوية و الانتماء ناهيك عن مساهمتها فى تمرير المشروعات المضادة التى تهدف بشكل واضح الى تدمير ومحو الذاكرة الجمعية للمصريين

ناصر يخطب من فوق منبر الأزهر

وقت الشدائد يلجأ الحكام الى الشعب لانقاذهم

هل الشعب المصرى مستعد لما هو قادم؟

من المستفيد من تجريد الاجيال الحالية من ذاكرتها؟

لماذا لايفتح ارشيف الذاكرة المصرية امام الباحثين والمبدعين بدلا من سرقته وتهريبه والعبث به؟

وفقا لحسابات القوى والنظريات العسكرية كان على مصر ان توقع صك الاستسلام بلا قيد او شرط بعد الهزيمة العسكرية الساحقة. حتى جمال عبد الناصر بحكم تكوينه العسكري وحسه السياسي ادرك ذلك ولم يتصور على ما اعتقد ان طاقة المقاومة لدى الشعب المصري يمكن ان تقلب هذه الموازيين وتوقف فعل النظريات العسكرية المتعارف عليها. فى خطاب التنحي كانت كلمات عبد الناصر واضحة ورسالته الى من يهمه الامر كذلك، اختياره لزكريا محي الدين الملقب برجل امريكا داخل النظام ليتولى الحكم واعلانه التخلي عن كل مناصبه والانتقال الى صفوف الشعب كما حدد ذلك. أى التسليم بموازيين القوى الظاهرة مع عدم استبعاد ان ينتقل الى جانب المقاومة فى صفوف الشعب. لكن ما حدث فى 9التاسع والعاشر من يونيو لم يجبر عبد الناصر فقط على التراجع عن هذا الاختيار، بل اربك كل الحسابات المتوقعة والمنتظرة وفقا لمنطق موازيين القوى والنظريات الاستراتيجية والعسكرية المعروفة. وفقا لنظرية كلاوز فيتز أشهر من نظر لقواعد الحروب فان الحرب امتداد للسياسية بوسائل اخرى كما تؤكد هذه النظرية على ان النصر العسكري الذي لايحقق الأهداف السياسية المحددة له لايعتبر نصرا أو هو نصر ناقص ومعلق، وهذا ما حدث

من الامور التى تدعو للتأمل والتساؤل فى نفس الوقت سؤال بسيط هو: لماذا فشلت اسرائيل والولايات المتحدة عن تحقيق الاهداف السياسية للنصر العسكري الواضح والحاسم فى يونيو 67 بينما استطاعت ان تحقق هذه الاهداف بعد نصر اكتوبر 73؟ كيف يعقل ان يتم الصمود وافشال تحقيق الاهداف السياسية لهزيمة عسكرية بينما يتم تحقيق نفس هذه الاهداف مع نصر عسكري عام 73 حتى ولو كان نصرا نسبيا لكنه كان انجازا عسكريا وفقا لكل المقاييس؟ سؤال آخر : كيف نفسر ان النظام العربي فى ظل الهزيمة العسكرية عام 67 كان اكثر تماسكا واصرارا ومقاومة ورفضا للشروط المفروضة عليه وهو ما عبرت عنه القمة العربية فى مؤتمر الخرطوم بلاءتها الثلاث لا صلح لا تفاوض ولا سلام مع اسرائيل بينما النظام العربي الراهن يطرح مبادراته للصلح والتفاوض والسلام والتطبيع ويعيد التأكيد على ذلك كما حدث فى مؤتمره الاخير بجده لكن الطرف الاخر هو الذي يمانع ويرفض؟! يمكن ان نسترسل فى مزيد من الأسئلة لكن ربما يحتاج ذلك الى معالجة خاصة تخرج عن موضوع هذه الملاحظات. لكن التفسير الي لايحتاج الى كثير من الذكاء وهو ان استعداد الشعوب العربية للمقاومة والذي عبرت عنه الملايين التى خرجت فى التاسع والعاشر من يونيو هو الذي حدد مواقف هذه الانظمة وقطع عليها اي طريق للاستسلام والقبول بشروط المنتصر عسكريا ولم يكن ذلك اختيارها، بل حتى لو كانت هذه الانظمة تريد التسليم والقبول بشروط العدو انذاك الا انها كانت تدرك انها لاتستطيع فعل ذلك لانه كان يعني نهايتها وتفجر الاوضاع الداخلية فى مجتمعاتها

***

لم يكن التاسع والعاشر من يونيو 67 مجرد هوجة جماهير صدمت فى حجم الكارثة العسكرية لكنه كان تعبيرا عن روح المقاومة والمخزون الهائل للطاقة الكامنة لدى الشعب المصرى والتى تتبدى وقت اللزوم رغم كل ادوات التحكم والضبط و اجهزة ووسائل القمع والاستبداد. عبر عن هذه الطاقة فى هذه الفترة الثنائي المصري الأصيل الشيخ امام واحمد فؤاد نجم عبر الاغاني والاشعار التى كانت تسرى وتتغلغل بين تجمعات الطلاب فى الجامعات وفى التجمعات النقابية والعمالية والجماهيرية المختلفة بل وامتدت الى سهرات المثقفيين فى منازلهم لتمدهم بروح جديدة وترفع من معنوياتهم التى لحقها الاحباط بعد اكتشاف هول وحجم الهزيمة العسكرية. شكلت اغاني واشعار امام ونجم رافعة حب لمصر وشحذ وتعبئة لطاقات المقاومة لكنها فى نفس الوقت لم تخلو من نقد لاذع بل واحيانا شديد القسوة للاوضاع التى ادت الى الهزيمة لذا تم اعتقال الشيخ امام واحمد فؤاد نجم عدة مرات ايام حكم عبد الناصر وحكم السادات ولا زالت هذه الاغاني التى تتغزل فى حب مصر وفى كل ماهو جميل وأصيل فيها ممنوعة فى اجهزة الاعلام الرسمية حتى الآن، لماذا؟. هل يستطيع احد ان يفسر لماذا يستمر منع اذاعة اغاني الشيخ امام حتى اليوم فى وسائل الاعلام الرسمية؟ وهل يمكن للخمس او ست اغنيات التى قامت بإنتاجها شركات الاعلانات الجديدة والتى تحمل اسم مصر وحب مصر وتذاع عشرات المرات فى اليوم الواحد كلما حلت ذكرى وطنية أو حدث سياسي انتخابي مثلا هل تستطيع ان تصمد مجتمعة امام صدق وروعة اغنية واحدة من اغاني الشيخ امام مثل اغنية مصر يامه يابهية على سبيل المثال؟ هل يمكن لاغاني الماكدونالد هذه مهما كان الجهد المصطنع وتقنيات الكليبات والدور الذي تلعبه الصورة المفبركة وكل هذا الماكياج الذي نراه واضحا فى وجه المطرب او المطربة ان تنقل شعورا صادقا بحب مصر فعلا؟ أن ان منطق التسليع قد وصل الى هذا المجال ايضا؟ لا نجد شيئا صادقا ولا نحس فعلا بان هذه الاغاني تعبر انتماء حقيقي بقدر ما تعبر عن سلعة تخضع لنفس المنطق الذي بات يحول كل شئ الى مجرد سلعة! لماذا لاتذاع اغاني الشيخ التى عبرت عن روح المقاومة المصرية فى هذه المناسبة؟ لماذا يحجب عن الاجيال الحالية ارشيف الذاكرة الذي قاوم وتغنى فى حب مصر؟ لمصحة من يتم ذلك؟ أغنية مثل أغنية مصر يامه يابهية سيكون تاثيرها على الاجيال الحالية التى تبحث عن معنى او رمز للإنتماء اكثر من مليون أغنية من نوعية الاغاني التى تنتجها مدينو الانتاج الاعلامي مع شركات الاعلانات حاليا؟ لماذا لايتم الافراج عن ارشيف اغاني الشيخ إمام وكل الاغاني المشابهة؟ هل لان الشيخ ليس مجرد مطرب لكنه رمز لفترة من تاريخ مصر؟ ربما

***

أما الذكرى الثالثة التى تحل بعد شهور قليلة وهى ذكرى مرور اربعين عاما على انتفاضة فبراير 68 فسنخصص لها حديثا آخر فى عدد قادم من خان الخليلي فهناك متسع من الوقت لإعداد شئ يذكر من فقدوا الذاكرة أو ينبه من يقومون بمحو الذاكرة عمدا مع سبق الاصرار لأن ما يقومون به لن يفلت من عواقبه احد. عندما تعطب الذاكرة الجمعية يصاب المجتمع بالبله والتخلف العقلي وتنمو مظاهر التخلف وتسود أنماط السفه الاستهلاكي لدى شرائح لايحكمها شئ غير مبادئ السلوك الغريزي الفاقد لأي عقلانية أو حساب منطقي!!. من لا ذاكرة له اى من لا يتذكر تاريخه يصبح حاضره هشا فاقدا للمناعة أما مستقبله فيكون محل شك كبير

أختفت اغاني سيد درويش والشيخ إمام
و ظهرت أغاني وكليبات شركات الاعلانات الوطنية من المسؤول عن أرشيف الذاكرة المصرية؟ سرقة وتهريب أرشيف صور دار الهلال بيع ارشيف السبنما المصرية الى محطات شيوخ البترول الفضائية سرقة وتهريب ارشيف الجريدة الناطقة السينمائية سرقة و....... من المسؤول؟ من وراء تفريغ الذاكرة المصرية من مكوناتها البصرية والسمعية والوثائقية؟ الى اللقاء لاستكمال الحوار

lundi, juin 04, 2007

ذكرى الأربعين

عندما تتحدث الصورة
السادات يحلف اليمين نائبا للرئيس
ماذا تقول النظرات؟
جنازة عبد الناصر
اكثر من ستة ملايين خرجوا لتشييعه كيف نقرأ الحدث؟
صور من محطات السلام القاتل

اللقطة الأخيرة هل كان يشعر بذلك؟

فى
ذكرى الاربعين
أربعون عاما على نكسة يونيو
أربعون عاما على هزيمة يوليو
ما الذي حدث؟
الى اللقاء

يوم قتل الرئيس السلام القاتل أو اغتيال السادات

متى تفتح الملفات؟

شي جيفارا اغتالته المخابرات الأمريكية فى بوليفيا

السلام الضاحك

ماالذي حدث بين يونيو 67 ويونيو 2007 ؟
التغيرات البنيوية فى المجتمع المصري

و عقلنة الفوضى

عودة حكم العائلات

هل عادت عائلات ماقبل 52 لتصفي حساباتها الطبقية؟

تحالف ليبرالية ما قبل 52 مع الليبراليين الجدد

عودة المسألة المصرية

التركيب الاجتماعي للنخبة الحاكمة فى مصر وآليات انتاج النخب المصرية حاليا ؟

بماذا نحتفي؟ ذكرى الهزيمة أم رفض الهزيمة وبداية المقاومة؟
الخامس من يونيو ام التاسع والعاشر من يونيو؟
الشيخ امام تجسيد لروح المقاومة لماذا تمنع الدولة المصرية اغانيه حتى الآن؟

جامعة القاهرة من هنا انطلقت الشرارة

فبراير 68 بداية الحراك السياسي الاجتماعي المستقل عن نظام يوليو

كيف نفهم ظواهر العنف فى المجتمع المصري

دورات التراكم والانفجار خلال اربعين عاما

اربعون عاما من المطالبة بالاصلاح لماذا لم يتحقق؟

لماذا رفضت مصر والعرب قبول الشروط الامريكية الاسرائيلية فى ظل الهزيمة العسكرية؟
ولماذا يقبلونها بعد نصر اكتوبر؟
الى اللقاء