KHAN ELKHALILI

dimanche, juillet 31, 2011

محاولة لفهم ماحدث


 محاولة لفهم ما حدث
بعد الضجيج والصخب والهلوسة
محاولات عقلانية لفهم ماحدث

الغلاف الأخير لكتاب سوسيولوجيا الدين
تأليف دانييل هيرفيه ليجيه وجان بول ويلام
ترجمة درويش الحلوجي
المجلس الاعلى للثقافة
لتكبير وقرأة النص اضغط مرتين على صورة الغلاف



التشوه الاجتماعي بنيوي
دور الهجرة الى النفط وأربعة عقود من الحراك المشوه
فهم الظواهر الاجتماعية يخضع للتحليل السوسيولوجي
وليس للخطاب السياسي

الهوة بين النخب القاهرية والريف المصري
التناقض بين الخطاب النخبوي والواقع السوسيولوجي المشوه

التحديات المستقبلية 
مواجهة ظواهر عشوأة وترييف المدن
السندروم السلفي ليس قصرا على الاسلاميين فقط
هناك سلفية دينية وهناك سلفية لادينية
الفكر العشوائي والخطاب ذو البعد الواحد
كيف يمكن اختزال مواجهة تراكمات أربعة عقود من التغيرات الاجتماعية البنيوية؟
غياب التحليل العلمي وهيمنة العقل البسيط
العجز عن التحليل المركب لأبعاد الحدث وخلط المستويات
البحث عن الاجتماعي والثقافي والسياسي فى جمعة السلفيين

 الشعارات سابقة التجهييز والسلفية السياسية

التشوهات الكبرى فى المجتمع المصري
التشوه الاجتماعي
الحراك الاجتماعي المشوه ودورالموجات المليونية للعمل فى دول الخليج
أنتج خللا بنيويا فى المجتمع المصري
التشوه الثقافي الفكري 
دور الاعلام الرسمي المصري والثقافة الوهابية فى تشكيل الثقافة السائدة
ثقافة لاعلمية لاعقلانية تمارسها النخب وتخضع لها الجموع
التشوه السياسي
عجز النخب المصرية عن انتاج خطاب سياسي مصري جديد 
السلفية السياسية تستدعي خطاب ومفاهيم ماضوية 
تناقض البناء الداخلي للخطاب السياسي

تحليل جيد لجمعة السلف 

هويدا طه : كانت بحق.. الجمعة العظيمة


** يروى أن الإمام الشافعي وبينما كان يلقي إحدى دروسه قيل له إن في تلك البلدة رجلا عالما اشتهر بغزارة علمه سيحضر إحدى دروسه، وعندما جاء الرجل العالم.. تحضر الشافعي – وهو ما هو في علمه – ليجلس ضاما رجليه بوقار يتناسب مع احترام الرجل ذي العلم الغزير، حضر الرجل وبدأ في الكلام.. فإذا بالشافعي يكتشف جهالته ونقص علمه! فاعتدل ومد رجليه ليسترخي في جلسته.. قائلا مقولته الشهيرة المعبرة: آن للشافعي أن يمد رجليه!
** على مدى أكثر من عشرة أيام توعد المتأسلمون مصر بيوم خروجهم العظيم، وعقدت اجتماعات للنخب والساسة تتوسل طريقة توافقية لتقليل خطر تصادم محتمل.. بين الشباب المعتصم في الميدان وجحافل المجاهدين القادمين إليهم بالوعيد، وساد في المجتمع توتر عجيب طال الجميع: من الرفض إلى الغضب إلى التحفز إلى الخوف من المجهول.. توتر غذاه إعلام منافق وقصور معظمنا عن فهم أطياف وتفاعلات ساحتنا السياسية والاجتماعية..
إطلالةسياسية
** منذ مساء الخميس بدأت مئات الأتوبيسات تتوافد نحو القاهرة لتلقي في ميدان التحرير بآلاف المواطنين من مختلف محافظات مصر.. وبدا الأمر وكأننا نستعد ليوم لن تعود مصر بعده كما كانت.. كنا جميعا نترقب الحدث بما فينا رجال المجلس الأعلى، ولعل المجلس كان الوحيد بيننا الذي لا يوتره الأمر كثيرا! فهو يعرف مداه بأكثر مما عرفه باقي المواطنين.. المتوجسين
أشرقت شمس الجمعة على ميدان التحرير مصطبغا بلون أفغاني!.. جلاليب قصيرة ولحى طويلة وأعلام ليس من بينها علم مصر! رايات خضراء وسوداء ولافتات توحي لعموم المواطنين برغبة حامليها المحمومة في الرجم والجلد وقطع الأيادي وكل ما هو دموي تخفيا وراء شعارات عن حكم الشريعة!
في بداية اليوم شعرت وغيري بالأسى على مصر ووصولها إلى هذا الدرك.. شيئا فشيئا تكشفت أشياء تظهر الأمر بصورة مغايرة.. سياسيا واجتماعيا، حقا.. آن للشافعي أن يمد رجليه!
** سياسيا:  ظهر (وهم اكتساح ) تيار الإسلام السياسي للقاعدة الشعبية على الأرض، فمع كل هذا الحشد (الممول بتكلفة كبيرة لم يعلن من أين أتت) بجلب تلك الجموع البائسة من طول وعرض مصر ومع امتلاء الميدان بمليون- أو حتى مليونين- ومن كافة التيارات الدينية أو معظمها.. فإن العدد يبدو وكأنه (مجرد عملية تجميع أنفار)! وليس حشدا سياسيا واعيا بمشروعه أو حتى يمتلك مشروعا أصلا!، فقد امتلأ الميدان عدة مرات من قبل بمئات الآلاف من المواطنين إنما جاءوا بمحض إرادتهم وعلى نفقتهم الخاصة.. ومن القاهرة فقط وبعض ضواحيها وبدون أوامر من شيخ أو أمير!
** سياسيا: جماعة الإخوان المسلمين التي لطالما عايرت القوى السياسية الأخرى بقدرتها على الحشد بدت بائسة مسكينة مكشوفة أمام تجمع السلفيين الوافدين من كافة نواحي مصر.. بل وباءت بالفشل محاولات الإخوان المعتدلة لإعادة مزاج الميدان من المزاج الأفغاني الطارئ إلى المزاج الوطني المصري!.. وبدا الأمر مضحكا.. جماعة الإخوان تحاول جذب الجمع الغفير إلى أرضية الوطن بلا جدوى.. بل واتهمت الجماعة بالخروج عن الدين حين دفعت بصوت عبد الحليم حافظ عبر الميكروفونات صادحا بحب مصر..
** سياسيا: ظهر (إفلاس) مشروع (أفغنة) مصر بعد أن شعر المجتمع بكل طوائفه بطعنة رفع أعلام السعودية والذي كان عارا سيسجله التاريخ لهؤلاء المشايخ، فردود فعل عموم المواطنين إزاء ذلك المشهد الوهابي تراوحت بين الاشمئزاز والذعر والاستنكار.. هذه ليست مصر.. هذه ليست ملامحنا.. لقد كان المشهد يتحدى بشكل مقيت روح الوطنية المصرية السائدة في المجتمع المصري،
** وسياسيا كذلك هذا الحشد كله لم يكن له مطالب سياسية! كان مؤيدا بنفاق مبين ورخيص لحكم العسكر.. فلماذا احتشدوا إذن والعسكر بالفعل يحكمون؟! كان الحشد متوجها نحو الخصم الخطأ وكان رافعا لشعار ديني في مجال عراك سياسي وكان.. بل قل لم يكن حشدا سياسيا بالأساس! كان مشهدا هزليا بائسا.. وبعد نهايته وعودة الحشد البائس إلى القرى التي جرجر منها بلا معنى في مشهد يمس كرامتهم أساسا.. بدا وكأن المجتمع تنفس الصعداء.. بالفعل كان يوما غريبا..
إطلالةاجتماعية
** أحد المعتصمين في الميدان حكى مشهدا جرى أمامه: عضو في جماعة الإخوان يبدو أنه أدرك بخبرته السياسية أن المشهد السلفي على هذا النحو سوف يسيء للتيار المتأسلم كله قال لسلفي معترضا وربما ناصحا: يا أخي ما تفعلوه اليوم يضر (بالمشروع الإسلامي) فرد السلفي غاضبا: احنا بندافع عن دين الله وإنت جاي تكلمني عن مشاريع؟!، لم يستطع الأخ السلفي أن يفرق بين ما قصده محدثه وما يقر في عقله من تفسير لكلمة (مشروع)! ومن تجربتي الشخصية في الاحتكاك بهؤلاء الناس عبر العمر.. نادرا ما تجد أحدهم يقرأ أي شيء عن أي شيء! عدا جهالات بعض المشايخ البعيدة تماما عن جوهر دين استطاع أن يبني حضارة لعدة قرون، يذكرني الخطاب الديني السطحي والتدين الظاهري بما حدث إزاء رواية “وليمة لأعشاب البحر” منذ عدة سنوات.. حيث خرجت عشرات المنتقبات ليحرقن الرواية رميا لها بالكفر والإساءة للدين.. وحين نظرت في مجمل الصورة رأيت كتلة بشرية بعباءات سوداء لا ملامح لها حيث لا وجوه هناك، فتساءلت: هل قرأت إحداهن الرواية؟! لا يشي خطابهن أو مفرداتهن في وصف الرواية بأنهن قارئات بأي حال من الأحوال للإبداع الأدبي.. أو أي إبداع!
** هؤلاء المواطنون المصريون بعضهم ربما لأول مرة (ينزل القاهرة)! او يرى الميدان أصلا، هم قطاع كبير من المصريين المتدينين تآمرت عليه الدولة: إعلاميا بالتغييب والتسطيح.. وتعليميا بالتجهيل المتعمد، وتآمرت عليه نخبة وطنه بالتجاهل والاستعلاء.. فانفرد بهم بضع مشايخ هواهم وهابي خليجي وزجوا بهم في آتون معركة سياسية بسلاح الدين، السلفيون مواطنون ظنوا أنهم كما قال شيخهم أو أميرهم.. يجاهدون في سبيل الله! وتعاملوا مع المعتصمين وكأنهم خصم بل عدو الله! حتى أنهم طردوا وبعنف عددا من الشباب خارج الميدان ممن تهيأ لهم أنهم علمانيون! أحدهم شاب أزهري يدرس كما قال علم الأديان المقارن وبثلاث لغات! قال إنهم كتفوه وجروه خارج الميدان وعملوا له (زفة) صائحين العلماني عدو الله! في بداية اليوم شعرت بنفور شديد من كل المشهد وفي نهايته شعرت بالشفقة عليهم! هم بالتأكيد يرون أنهم مخلصون وهم بالفعل كذلك.. مخلصون لشيخهم! يتحدثون عنه بتبجيل شديد، : مولانا وسيدنا وشيخنا وإمامنا!
** وحتى لو كان من بينهم المهندس والطبيب.. فقد كانت الصورة (الوهمية) عن (مثالية) مجتمع السلف ملاذا لهم من فشل الدولة معهم بل مع كل مواطن مصري، كل منا في تلك الدولة الفاشلة التي أهدرت كرامة المصريين راح يبحث لنفسه عن ملاذ.. وكان هذا الوهم ملاذهم، يدهشني أحيانا كيف يسمع السلفي شيخه يقول له (أكل لحم الجن حلال) ثم لا تهتز ثقته فيه فيراجع نفسه؟! إلى هذه الدرجة سلبت إرادتهم وعطلت عقولهم؟! كيف بعد أن يسمع هذا يظل تابعا لهذا الشيخ ومنظومته الخرافية؟!
** أحد الشباب المعتصم في الميدان قال إنه اقترب من أحدهم ونظر في وجهه فلم ير أي ملمح (استقلالية) في عينيه، يبدو أن هذا الشاب كان ذكيا في ملاحظته فكيف يكون مستقلا من يرضخ على هذا النحو لتجار الدين؟ المشكلة هي أننا منفصلون تماما عن مجتمعنا العريض.. لا نعرفه! ربما اتضح من الناحية السياسية أن كل أتباع الدين السياسي من المصريين لا يمكنهم حسم معركة انتخابية نزيهة لصالح أفغنة مصر.. وهذه هي النتيجة المطمئنة بعد أن رأينا (أعلى خيلهم) يوم الجمعة، فقد كان الحشد في الميدان هو مجموعهم من كل أنحاء الجمهورية، لكن الرسالة المحزنة أن هذا العدد الكبير من المصريين تساقطوا فرائس لتجار الدين.. بينما صفوة هذا المجتمع تتحدث باسم شعب لعلها.. لا تعرفه!
** وربما تكشف لنا كذلك أن الدولة المدنية الديمقراطية التي نحلم بها في أبراجنا لازالت مفهوما غامضا، يحتاج إلى نشر واسع في مجتمع يبحث أعضاؤه عن (نموذج) بعد فشل ذريع للدولة المصرية في الوصول إلى كل مواطنيها.. فهؤلاء لا يعرفون أن تدينهم وإن كان سطحيا جدا هوو حق محفوظ لهم في الدولة المدنية الديمقراطية.. القادرة على استيعاب الجميع متدينين وغير متدينين.. دون تجاوز للروح المصرية.. بينما النموذج الوهابي هو طريق (موت مصر) وحاش لله أن تموت أم الحضارات..
** اجتماعيا نبهتنا الجمعة العظيمة إلى (الخلل في التواصل) بين كافة قطاعات الشعب المصري وقد يكون المشهد الأفغاني أو الوهابي أو الراية السعودية إنذارا للدولة الجديدة التي تتشكل.. وللمجتمع والنخبة بأننا حقا نحتاج إلى (التواصل) مع بعضنا البعض، وربما أولى خطوات تحقيق هذا التواصل هو تحقيق المطالب الحقيقية للثورة وعلى رأسها تطهير الإعلام.. فالإعلام أحد أهم المعاول التي خربت العقول في مصر.. وهذا أمر يحتاج إلى مساحة أخرى للحديث بشأنه، لكننا وكما شعرنا بإطمئنان أن هؤلاء وإن تجمعوا لن يقدروا على تحويل بلدنا إلى (حظيرة وهابية) فإننا أيضا لابد ألا نتعامل مع عقليتهم الإقصائية بإقصاء مضاد، من حقهم أن ينفسوا بما حفظوه عن مشايخهم.. لكن لابد أن تتوجه إليهم الدولة الجديدة ولا تنكر وجودهم.. والأهم هو التصدي لمشايخهم.. أصحاب مشروع بث الخرافة في عقول البسطاء.. والاهتمام بتنمية مجتمعاتهم المحلية.. فالفقر تربة خصبة للخرافة، وإذا كان بعض السلفيين أغنياء فإن الغالبية العظمى التي دُفع لها ثمن تذكرة الأتوبيس كي يحشروا في الميدان هم من الفقراء.. أهملت حقوقهم في الكرامة والعيش الكريم.. فتم اصطيادهم من مشايخ تحلل أكل لحم الجان وتعرف الحرية بأنها ارتداء أمهاتنا للمايوه!
شباب الثورة المعتصمون بالميدان تحت شعار (تغيير حرية عدالة اجتماعية) حاصرهم جمع غفير من بؤساء تحاول الثورة أن تأتي إليهم بالعدالة الاجتماعية! لكن هذا هو حال الثورات العظمى كما ينبئنا (فقه الثورات)! الثوار الحقيقيون تأكلهم الفئات التي ثاروا لصالحها.. حقا كان المشهد.. عبثيا!


mercredi, juillet 27, 2011

البحث عن الثورة



البحث عن الثورة المصرية

عدسة درويش الحلوجي
مستقبل كل الألوان 

شاهد واستمع


مختارات من آلام المخاض
الثورة تتقدم وسط القلق المشروع
من يريد ان يفهم ما يحدث عليه ان يقرأ تاريخ الثورات الكبرى
أيام من تاريخ الثورة الروسية
جون ريد وعشرة أيام هزت العالم
تحميل الكتاب




وقائع الثورة الفرنسية
روبسبير ودانتون واليعاقبة والجيروند
المقاصل وحرب الشوارع وسقوط الباستيل
الثورة والثورة المضادة  و كومونة باريس

الثورة الصينية والمسيرة الطويلة
ثورات اوروبا الشرقية وسقوط حائط برلين والأنظمة الشمولية
ثورات أمريكا اللاتينية وسقوط حكم الجنرالات
الجنرال بينوشيه وأخوانه أين هم الآن؟

الثورة المصرية
و 
الثورات العربية
ثورات شعوب تبنى المستقبل
لاعودة للماضى ولا للسلف
المستقبل لدول حديثة عصرية
مرجعيتها
العلم الديموقراطية
 الحرية و المساواة 
الاخاء والعدالة الاجتماعية

الجمعة 29 يوليو
لا شرعية غير
شرعية الثورة


تذكروا
صور القبح والانحطاط
لن تعود مرة أخرى

البلطجة فى حماية الأمن
بلطجة الماضي بلطجة الحاضر
نفس الوجوه
هل تتذكر هذه الوجوه؟
مهزلة مرشحي الرياسة والاحزاب الكرتونية
نفاق
اللواء الدكتور نبيل لوقا بباوي
أين هو؟
مرشح الرئاسة الذي اعطى صوته لمبارك
الأمن والبلطجة والانتخابات
صور من أيام العهر والفساد

وجوه السماجة والتناحة
ذراع النظام البلطجوقراطي

صور من أيام لن تعود
أهالي ضحايا العبارات والقطارات 

أهالي الشهداء

الأراجوزات وكلاب الحراسة والفن التعبيري
الترزية
تقنين الفساد وشرعنة الاستباد
نماذج من 
كلاب الحراسة متى تفتح الملفات؟



العميل
التغلغل الصهيوني فى قمة الدولة 


الموجة الثانية تعيد الثورة الى مسارها الصحيح





lundi, juillet 25, 2011

صدق أو لاتصدق


فى
فهم ما يحدث فى مصر الآن


الفساد البنيوى فى مؤسسات الدولة


1
الفساد فى بنية مؤسسة القضاء والعدالة
المستشار عبد المجيد محمود يحصل على درجة الدكتوراة
موضوع الرسالة مكافحة الفساد

المشرفون على الرسالة
الدكتور مفيد شهاب الترزي القانوني الشهير
الذي قام بتفصيل وصياغة المادة77 من التعديل الدستورى لتناسب التوريث


لماذا لم تفتح ملفات افساد الحياة السياسية حتى الآن؟
ترزية القوانين تقنين الفساد وشرعنة الاستبداد

الدكتور عبد الأحد جمال الدين
الأمين العام لمنظمة الشباب الاشتراكي فى العهد الناصري
عضو لجنة السياسات فى عصر مبارك

الدكتور السيد عيد نايل
عميد كلية الحقوق بجامعة عين شمس
المعين من قبل لجنة السياسات وأمن الدولة

بمشاركة وحضور
الدكتور فتحي سرور رئيس مجلس الشعب

هذا ولقد حصل الباحث على أعلى درجة
جيد جدا مع مرتبة الشرف

تاريخ مناقشة الرسالة وحصول الطالب على الدكتوراة
الأربعاء 20 اكتوبر 2010
ثلاثة شهور فقط قبل اندلاع ثورة يناير

ثمة صعوبة فى العثور على هذا الخبرعن طريق محرك البحث فى الصحف الخاصة والقومية 

صحيفة وحيدة لم تتنبه أو لم تجد الوقت تركت الخبر
فيما يلي مانشر فى صحيفة اليوم السابع
الخميس21 اكتوبر 2010



القصة الكاملة لرسالة الدكتوراه للنائب العام المستشار عبد المجيد محمود.. ناقشت مكافحة الفساد وأشرف عليها شهاب وجمال الدين بحضور سرور..استغرق فيها 10سنوات وطالب بمحاكم مختصة لملاحقة القضايا وميثاق شرف




النائب العام المستشار عبد المجيد محمود



رسالة الدكتوراه التى تم مناقشتها بالأمس تعدت كونها رسالة يقدمها قانونى للحصول على درجة علمية إلى حوار قانونى حقيقى حول مواجهة الفساد بكافة أوجهه، النقاش كان طرفاه مقدم الرسالة المتمثل فى رأس النيابة العامة، أما الطرف الثانى فهم أعضاء لجنة التحيكم من شيوخ القانون فى مصر والمتمثلين فى الدكتور عبد الأحد جمال الدين أستاذ القانون الجنائى، والدكتور مفيد شهاب الأستاذ بكلية الحقوق جامعة القاهرة ووزير الدولة للشئون القانونية والمجالس النيابية، والدكتور السيد عيد نايل أستاذ القانون المدنى وعميد كلية حقوق عين شمس لشئون التعليم والطلاب، وزاد من ثقل النقاش القانونى ثقل الشخصيات الحاضرة للاستماع إلى المناقشة وأبرزهم الدكتور فتحى سرور رئيس مجلس الشعب والعدد كبير من السادة الوزراء ورؤساء الهيئات القضائية الحاليين والسابقين، أساتذة القانون بالجامعات المختلفة وأعضاء النيابات والقضاة
ملحوظة
تركنا الأخطاء اللغوية كما هى حفاظا على النص الأصلي
مزيد من التفاصيل والسيرة الشخصية لأعضاء لأعضاء لجنة المناقشة سننشرها فى الملفات القادمة 
للاطلاع على النص الكامل المنشور بصحيفة اليوم السابع
http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=293993&


نص الخبر فى صحيفة الأهرام
تاريخ 21اكتوبر 2919


نتابع فتح ملفات النظام القديم
حتى نفهم مايحدث الآن

الى اللقاء
الملف القادم؟
نتابع

تلفزيون الريالة والتناحة


تلفزيون الريالة والتناحة
و
سياسة التسقيع الغبي


كلاب الحراسة فى التلفزيون الرسمي

التلفزيون الرسمي يذيع من الصباح برامج قبل النوم
مصر تغلى بالثورة وتتأجج بالحراك والنقاش قلقا على المستقبل
التلفزيون غارق فى النوم يذيع برامج عن الطبيعة والصحراء والنباتات

ماذا يفعل اللواء المهدي؟
هل يتابع ما يبثه التلفزيون؟

استمرار التلفزيون على هذه التناحة والسماجة
تحريض مباشر على العنف

انكشاف للضحالة الفكرية والسياسية يثير القلق
أين عقل مصر والذكاء المصري اللماح فى التلفزيون المصري؟

لماذا هذا الاصرار على هذه الوجوه السمجة فى تلفزيون يملكه الشعب؟

هل ينتظر من يديرون مصر حاليا ان تزحف الجموع على التلفزيون؟
ألا يوجد عقلاء ولو بالمصادفة حول جنرالات المجلس الأعلى؟
هل يدرك جنرالات المجلس ما يدفعون مصر اليه؟
حسن النية ليس ترخيصا للحكم
عدم الكفاءة واضح وجلي وسيؤدي الى كوارث لايريدها أحد

وقفة أخيرة قبل فتح الملفات
على عقول مصر تحمل مسئوليتها التاريخية فى هذه اللحظات

 قاطرة الثورة انطلقت ولن يحدد مسارها أحد

الذين يضعون قضبانا أمام القاطرة لتحديد اتجاهها يرتكبون جريمة فادحة
مستقبل مصر لن يحدده فكر عسكري أو ديني
مصر المستقبل دولة حديثة عصرية 
مرجعيتها العقل والعلم الحرية والعدالة والمساواة

الى الذين لم يدركوا ان ثورة قد قامت فى مصر

لا شرعية غير شرعية الثورة

الجمعة 29 يوليو
جمعة

شرعية الثورة


نتابع

samedi, juillet 23, 2011

الثورة والمجلس الأعلى وحكم التاريخ


عقل الثورة
 و
مسئولية المجلس الأعلى

التاريخ يصنع الآن ولن يغفر لكل من يتواطأ على مستقبل مصر


لابد من عدم الوصول الى النقطة الحرجة


المجلس الأعلى يتحمل المسئولية فى الوصول الى الأوضاع الراهنة


على الثوار الحفاظ على الثورة وعدم الوقوع فى الفخ


التاريخ لن يغفر لكل من تواطأ وسيحاسب ويعاقب


سياسة تسقيع الثورة واللعب على الخلافات خطأ سياسي فادح


الحسابات الخاطئة للمجلس الأعلى ستؤدي الى اوضاع كارثية


المجلس وحده يتحمل المسئولية للخروج سريعا من الوضع الحالي


انتباه
السناريو الحالي يعني اطلاق الجماعات الاسلامية والسلفية


التاريخ لن يغفر للمجلس ما سيحدث وسيحاسب علي النتائج


مستقبل مصر لن يكون تحالفا عسكريا دينيا


الدولة الحديثة العصرية لن يصنعها السلفيون والجماعات الاسلامية


على الثوار الانتباه للفخ الكبير الذي يعد لهم 


على الثوار البقاء فى الميدان وعدم تركه للسلفيين والجماعات


الاحتمالات القادمة انقلاب عسكري واضح ومباشر
أو
ثورة شعبية عارمة فى كل انحاء مصر


اهمية تكوين مجلس لقوى الثورة للتفاوض مع المجلس الأعلى 


الحسابات الضيقة والغباء السياسي سيؤدي الى تداعيات لا يمكن السيطرة عليها






عقل الثورة
و
من يدير الحكم 


الالتقاء قبل الوصول الى نقطة اللاعودة


تصريحات أعضاء المجلس الأعلى تفتقر الى الحس السياسي والمسئولية
اللواء حسن الرويني
اللواء الرويني


على الثوار المبادرة بتحديد العقل الذي يحدد المهام والخطوات العملية
الإعتداءات على المشاركين في مسيرة المجلس العسكري بالعباسية




قبل


فتح الملفات


وقفة أحيرلالتقاط الأنفاس


رأئ من عقلاء مصر
اذا اردت ان تتعامل بالسياسة
عليك ان تتحلى بفكر وعقل سياسي




حسن نافعة
يعلق على بيان المجلس رقم 69





البيان رقم ٦٩

  بقلم   د.حسن نافعة    ٢٥/ ٧/ ٢٠١١
فى بيانه رقم ٦٩، وصف «المجلس الأعلى للقوات المسلحة» حركات سياسية مصرية لم يسمها بأن «لها أجندات خاصة» وحملها مسؤولية «البدء فى التحريض على الفتنة بين الشعب والقوات المسلحة». وفى فقرة أخرى منفصلة خص البيان نفسه إحدى هذه الحركات بالاسم حين أضاف: «إن الفتنة التى تسعى إليها حركة ٦ أبريل للوقيعة بين الجيش والشعب ما هى إلا هدف من الأهداف التى تسعى إليها منذ فترة».
أصارحكم بأننى أحسست بقلق شديد، ممزوج بالكثير من الحزن والأسى، فور قراءتى هذا البيان الذى يعد، فى تقديرى، خطأ سياسيا جسيما، ما كنت أتصور أبدا أن يقدم عليه المجلس لأسباب عديدة أهمها: السبب الأول: أن هذا المجلس يمثل القيادة العليا للجيش، وبالتالى كان عليه أن يتصرف بشموخ يليق بمقامه الرفيع.
غير أن إصدار مثل هذا البيان ضاءل من حجم المجلس كثيرا حين قبل أن يضع نفسه فى مواجهة مباشرة مع حركة سياسية صغيرة أظهرته وكأنه يتبادل الاتهامات مع حركة سياسية منافسة!. وهذا وضع لا يليق بمؤسسة تعد مصدر فخار لكل مصرى، وكان يجب، من ثم، أن تبقى منزهة وبعيدة عن هذه الصغائر.
السبب الثانى: أنه يمسك بزمام ومقاليد السلطة. وليس من حق الجالسين على كراسى الحكم أن يوجهوا الاتهامات جزافا إلى أى جهة، وإنما من حقهم أن يحيلوا إلى القضاء وأن يحاكموا حين تتوفر لديهم أدلة كافية على توجيه الاتهام.
السبب الثالث: أن الاتهام بالعمالة والخيانة أمر جسيم حقا لا ينبغى لأى جهة أن تلجأ إليه، فما بالك حين يتعلق الأمر بأعلى هيئة عسكرية فى البلاد. فمجرد إقدام هيئة تملك مثل هذا الرصيد من الاحترام والتبجيل لدى الشعب، على توجيه اتهام بهذه الخطورة، من شأنه أن يلحق ضرراً كبيراً بالجهة التى صدر فى حقها يكاد يصل إلى حد الإعدام السياسى.
السبب الرابع: أن المتهم حركة سياسية نشطة تمارس دورا مهما على الساحة السياسية المصرية منذ سنوات طويلة، وكان لها دور بارز فى التمهيد لثورة ٢٥ يناير بل فى تفجيرها أيضا، ومن ثم فإن التشكيك فيها يمس بالحركة الوطنية المصرية كلها ويسهم فى إشعال حرب التخوين والتكفير بين فصائلها المختلفة، وتلك مسألة خطيرة حقا. لا يخالجنى شك فى أن كل من فكر فى توجيه وترتيب مظاهرة إلى وزارة الدفاع، سواء كانت حركة ٦ أبريل أو غيرها، ارتكب خطأ سياسياً جسيماً.
وقد عبرت عن وجهة النظر هذه بوضوح تام فى أكثر من حديث ومداخلة فى وسائل الإعلام، لكن الطريقة التى عالج بها المجلس هذا الأمر انطوت على خطأ أكبر، يصل فى تقديرنا إلى درجة الخطيئة، وألحق ضرراً جسيماً بالوضع السياسى العام، قد يحتاج إصلاحه إلى جهد أكبر مما يتصور كثيرون، خصوصا أن الاتهامات بدأت تطال حركة كفاية وبعض المرشحين للرئاسة!.
أدرك، ويدرك معى كثيرون، أن قوى كثيرة فى الداخل والخارج تسعى جاهدة للانقضاض على الثورة وإجهاضها. غير أن الطريقة التى عالج بها المجلس أحداث العباسية تصب لصالح القوى المضادة وليس لصالح الثورة. وأخشى ما أخشاه أن يبدأ البعض بعد أحداث العباسية فى التشكيك فى نوايا المجلس العسكرى وأن يتعاملوا معه باعتباره من خلايا الثورة المضادة النائمة التى كان لها مصلحة فى الإطاحة برأس النظام لإنقاذ النظام نفسه. وأظن أن حماية الثورة، لمن يريدون حمايتها حقا، تقتضى المكاشفة والمصارحة.
لماذا لا يقوم المجلس الأعلى للقوات المسلحة بنشر قائمة بالمنظمات والشخصيات التى تلقت أو تتلقى أموالا من الخارج، أو تطلب من الجهة التى لديها هذه المعلومات أن تنشرها، وأن ترفق بها كشفا بأوجه النشاط التى أنفقت فيها والمنفذين لهذا النشاط، بدلا من إلقاء الاتهامات جزافا هكذا؟
أما إذا كان المجلس لا يعلم من أين أتت ولا كيف أنفقت هذه الأموال، فالمصيبة أعظم!.



نتابع




samedi, juillet 16, 2011

وثيقة التحرير


وثيقة التحرير

الأحزاب والائتلافات تصدر وثيقة التحرير
خمسة مطالب رئيسية


سوسيولوجيا الثورة المصرية




المصالح الطبقية فى الثورة المصرية
توازنات القوى الاجتماعية والبعد الطبقي فى ميادين القاهرة
الرمز الأجتماعي فى التحرير ومصطفى محمود وروكسي
الثورة فى التحرير
الثورة المضادة فى مصطفى محمود
المتذبذبون فى روكسي
الى من ينحاز متظاهرو روكسي لحظة الحسم؟
الى معسكر الثورة أم الثورة المضادة؟
هل نشهد الموجة الثالثة للثورة؟
اختبار جديد لعصام شرف
بعض الأسماء التى ترددت للتشكيل الوزاري تثير القلق
هل يدفع النظام المنهار بوجوه الصف الثالث والرابع الى الواجهة؟
الأسماء التى تلعب على كل الحبال خطر على الثورة
المعيار الثورى والتاريخ النضالي والمهنية والمرجعية العلميةأساس الاختيار
ليس بالصوت العالي وبعض المقالات والظهور التلفزيوني يتم الاختيار
قبل الاختيار لابد من نشر السيرة الشخصية
المواقع والوظائف التى شغلها ومع من والتغييرات التى قام بها أثناء الثورة
الذين يغيرون من ألوان جلودهم مثل الحرباء خطر على مستقبل الثورة







وثيقة التحرير
 

أطلقت‏34‏ قوة وحركة وائتلافا وحزبا وثيقة التحرير‏,‏ للتطهير والقصاص من قتلة الثوار‏,‏ أبرزها الجمعية الوطنية للتغيير والمجلس الوطني المصري وائتلاف شباب الثورة واتحاد شباب الثورة وحركة‏6‏ إبريل والحملة الشعبية
       لدعم البرادعي وأحزاب العدل والغد نور والمصري الاجتماعي الديمقراطي والتحالف الشعبي والجبهة والشيوعي المصري والتيار المصري والاشتراكي المصري.وأعلنت الوثيقة استمرار الاعتصام إلي حين التنفيذ الفوري لخمسة مطالب عاجلة للثورة في القصاص والتطهير, مشددة علي أنه ليس من حق أحد غير ثوار الميدان أن يفض الاعتصام قبل الرجوع إليهم. وحددت المطالب الخمسة العاجلة في القصاص العاجل من قتلة الثوار بتشكيل فوري لدائرة جنائية مدنية واحدة تضم كل هؤلاء القتلة, وفي مقدمتهم المخلوع مبارك والسفاح العادلي وكل رجال الشرطة المتورطين في اغتيال زهرة شباب مصر وأن تكون محاكمة هؤلاء ناجزة وعلنية, وأن تضع في اعتبارها الشهور الثقيلة التي مرت علي أهالي الشهداء حتي الآن دون الحصول علي حق الدم, وتشكيل حكومة ثورية حقيقية بعيدة الصلة تماما بأي عنصر من عناصر الحزب الوطني المنحل, وتضم عناصر ثورية سياسية متفق عليها من قوي الثورة, ومعروفة بتاريخها النضالي وامتيازها المهني في مجالها, وأن تمنح هذه الحكومة صلاحيات سياسية كاملة لإدارة البلاد, ويبقي المجلس العسكري ضامنا سياسيا أعلي كما وكلته الثورة صاحب الحق الأصيل, والتطهير الكامل وإعادة هيكلة حقيقية وجذرية لوازرة الداخلية, وليس مكافأة القتلة والفاسدين من كبار ضباط الشرطة بإنهاء خدمتهم في حركة عادية وليس فصلهم من الخدمة أو إيقافهم عن العمل كما فعل وزير الداخلية الحالي, علي أن يتم هذا التطهير من خلال وزير مدني حقوقي في حكومة الثورة الجديدة, والواردة في المطلب الثاني, ووقف محاكمة المدنيين أمام القضاء العسكري, والإفراج الفوري علي من تم الحكم عليه من خلال المحاكم العسكرية بعد25 يناير, وإعادة محاكمة هؤلاء أمام قاضيهم الطبيعي وإلغاء مرسوم تجريم التظاهر والاعتصام الذي هو حق أصيل من حقوق الإنسان ومن حقوق ثورتنا العظيمة, وتشكيل محكمة( غدر) مدنية من قضاة مستقلين عدول لمحاكمة رموز الحزب الوطني المنحل ومن ولاهم من رموز الفساد السياسي في العهد البائد, ومنعهم من العمل السياسي لمدة دورتين تشريعتين. فإذا أقر الثوار هذه المطالب تصبح وثيقة نلتزم بها جميعا وتنشر في وسائل الإعلام باعتبارها الموقف الموحد للمعتصمين والمتظاهرين في كل ميادين وساحات الثورة في محافظات مصر. وذكرت الوثيقة إيمانا بأن الشعب هو القائد وهو المعلم, وبأن ميدان التحرير وكل ميادين وساحات مصر هي قائد الثورة الحقيقي, وأن الثوار هم الذين يحددون أساليب النضال وآخر هذه الأساليب هو الاعتصام البطولي لجماهير شعبنا منذ مليونية الثورة أولا في الثامن من يوليو وحتي الآن, وليس من حق أحد غير ثوار الميدان أن يوقف هذا الأسلوب أو يفض الاعتصام قبل الرجوع إليهم.من جانبه أكد محمد عادل المتحدث الرسمي باسم حركة شباب6 أبريل, علي دعم الحركة للدكتور عصام شرف في خطواته لتشكيل حكومة ثورة حقيقية, وحددت7 مطالب عاجلة هي تشكيل حكومة ثورة وحدد12 مطلبا ملحا وسريعا هي: اقالة حكومة شرف وتشكيل حكومة ثورية بعيدا عن رموز الحزب الوطني, وإعلان المجلس الأعلي للقوات المسلحة ورئيس مجلس الوزراء, عن خطة واضحة ومعلنة, لتطهير أجهزة الدولة من الفاسدين, ومحاكمة علنية لمبارك واسرتة ونقلة الي سجن طرة ومحاكمة كافة رموز الفساد وقتلة الثوار من الضباط ووقفهم عن العمل ووضع خطة عاجلة لمعالجة الانفلات الامني, وتشكيل جمعية تأسيسة لوضع دستور جديد للبلاد تجري علي اساسة الانتخابات, وتفويض كامل الصلاحيات لمجلس الوزراء لتحقيق أهداف الثورة, حتي لا يشعر المواطن أن رئيس الوزراء مكبل اليدين, واستقلال القضاء وتطهير صفوفه.
وأكد ضرورة اختيار مجلس رئاسي مدني في حالة فشل القائمين علي إدراة المرحلة الانتقالية في تحقيق اهداف الثورة والنهوض بالبلاد.

الموجة الثانية
الشرعية للثورة

الفن والثورة
قصيدة للأبنودي
شاهد واستمع 


http://www.youtube.com/watch?v=UVC4jjtWBl8&NR=1


نتابع
نشر آخر النتائج والأخبار وماتنشره الصحف ووكالات الأنباء